قمنا بزيارة جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالنسيم وقد سرنا ما سمعنا وما حدثونا عن أعمالهم الطيبة وجهودهم المتواصلة، وقد أجبنا عن بعض الاستفسارات وسرنا كثيرا عدد الذين أسلموا بواسطة هذا المكتب. إنه لجهد يشكرون عليه وعمل صالح يُسجل لهم. أسأل الله لهم المزيد من التوفيق والثبات والإعانة على كل خير، و أن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل وأن يجعلنا وإياهم من الدعاة على علم وبصيرة. وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد